منذ عامين
كانت الشرطة الجزائرية تهاجم المتظاهرين التابعين للحراك دائما. سقط رجل عجوز خلال أحد التظاهرات، وقد أتى رابح لمساعدته. عندها وجد الأخير نفسه هدفًا برصاصة مطاطية من الأمام.